الخليفة الذي أمر بتدوين السنة النبوية المطهرة رسمياً، بعد ان توفي النبي محمد صل الله عليه وسلم بدا الصحابة في حفظ الحديث الشريف والقران الكريم حتى يتناقلوه ولا يضيع بينهم، وبعد ان بدا الخلفاء الراشدين بالوفاة و الصحابة الذين يحفظون الحديث والقران الكريم بدا الصحابة بالتفكير على ان يبداوا بالتدوين اي كتابة الحديث الشريف على ورق وصحف حتى يتم حفظه ونقله الى الاجيال اللاحقة و حتى لا يضيع الحديث و المواقف والافعال التي قام بها النبي محمد صل الله عليه وسلم حيال اي موقف او موضوع حدث، و في هذا المقال سوف نوضح لكم الخليفة الذي أمر بتدوين السنة النبوية المطهرة رسمياً.
الخليفة الذي أمر بتدوين السنة النبوية المطهرة رسمياً
- بدا الخليفة عمر بن الخطاب في عملية تدوين الحديث الشريف الرسمية حيث امر حينها الصحابي محمد بن مسلم بن شهاب بن زهرة و الذي كان يلقب بالزهري ان يقوم بجمع الاحاديث هو و ابو بكر بن عمرو بن حزم.
اهتمام التابعون بامر تدوين السنة النبوية
- اهتم التابعون بعملية تدوين الحديث الشريف حيث كان اهتمامهم مثل اهتمام الصحابة بالحديث الشريف و قد تمت اجازة سعيد بن المسيب و الحسن البصري وكانوا جميعهم حلقة وصل بين الماضي و الحاضر و تم وضع جميع القواعد التي تحفظ عملية تدوين السنة.
الخليفة الذي أمر بتدوين السنة النبوية المطهرة رسمياً، في نهاية المقال نكون قد وضحنا لكم الخليفة الذي أمر بتدوين السنة النبوية المطهرة رسمياً، و ايضا تم توضيح اهتمام التابعون بامر تدوين السنة النبوية.
Leave a Reply