وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِع﴾ جمع مَصنعٍ، وهو محل الماء، كما قال المؤلف المصانع عبارة عن الخزانات التي تحت الأرض يتخذونها لعلهم يخلدون؛ يعني كأنهم خالدون في هذه الدنيا غير ميتين.
تفسير وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون الشعراء 129 - القران الكريم
وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ - أي بركا ومجابي للحياة لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ والحال أنه لا سبيل إلى الخلود لأحد. تفسير البغوي مضمون الآية 129 من سورة الشعراء. ( ... أكمل القراءة...
سورة الشعراء - تفسير قوله تعالى وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون
وعن الكلبي أنها الحصون . وقال قتادة مآخذ الماء ، يعني الحياض ، واحدتها مصنعة ) ( لعلكم تخلدون ) أي كأنكم تبقون فيها خالدين . والمعنى أنهم كانوا يستوثقون ... أكمل القراءة...
تفسير (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون) - شبكة الألوكة
29/09/2021 — ﴿ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾؛ أي كأنكم تَبْقُونَ فيها خالدين لا تموتون، والمعنى أنهم كانوا يستوثقون المصانع كأنهم لا يموتون. تفسير القرآن الكريم ... أكمل القراءة...
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الشعراء - الآية 129
فالصواب أن يقال فيه ما قال الله إنهم كانوا يتخذون مصانع. وقوله ( لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ) يقول كأنكم تخلدون فتبقون في الأرض. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال ... أكمل القراءة...
القران الكريم |وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ - بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وتتخذون مصانع للماء تحت الأرض لعلكم كأنكم تخلدون فيها لا تموتون . ... قال ابن العربي ويؤيد ما قال مالك قول الله تعالى عن موسى فلما أن أراد ... أكمل القراءة...
كتاب تفسير أحمد حطيبة - تفسير قوله تعالى وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون
ص6 - كتاب تفسير أحمد حطيبة - تفسير قوله تعالى وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون - المكتبة الشاملة. أكمل القراءة...
سورة الشعراء - آية 129 - تحليل ومعانى مَصَانِعَ في القرآن الكريم Meaning of ...
قال تعالى ﴿ وتتخذون مصانع ﴾ الشعراء/ 129، وكني بالرشوة عن المصانعة، ... على عيني ﴾ طه/ 39، إشارة إلى نحو ما قال بعض الحكماء (إن الله تعالى إذا أحب ... أكمل القراءة...
وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (الشعراء - 129) - quran7m
عربي - نصوص الآيات عثماني وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ · عربى - نصوص الآيات وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون · عربى - التفسير الميسر أتبنون ... أكمل القراءة...
Leave a Reply