معنى المصافحة ودلالتها – مختصر

معنى المصافحة ودلالتها، ضمت العديد من كتب علم النفس الدراسات المتعلقة بالدرجة الأولى بالمعاني التي تحملها حركات الجسد، إذ ينم كل واحد من الحركات تبعاً لهذه الدراسات إلى حالة نفسية أو مزاجية معينة لدى الأفراد، في السياق ذاته نتعرض في الحياة اليومية بشكل كبير ومستمر إلى المصافحة بين الأهل، والأصدقاء والأحبة وغيرهم من المعارف، وعليه توجه العديد من الأشخاص المهتمين بالبحث عن معنى المصافحة ودلالتها، بدورنا سنتعرف على المعلومات ذات الصلة الوثيقة بالرد على ذلك. 

أنواع المصافحة في لغة الجسد

إن معنى المصافحة واحدة من لغات الجسد تستخدم في كافة الثقافات العالمية بأنواع وأشكال مختلفة، في الحين ذاته يُذكر أن اليد تنطبق على اليد بحيث لا تكون شديدة ولا فاترة، فأول اللقاء بين شخصين يكون بإلقاء التحية، والمصافحة التي تنم عن عدد من المعاني والنفسيات للأفراد، في السياق ذاته يُذكر أن المصافحة تنقسم إلى أقسام تبعاً للغة الجسد وهي كالتالي:

1. مصافحة السمكة الميتة: وهي عبارة عن مصافحة خالية من الإحساس والعاطفة.
2. المصافحة المسيطرة: وتحمل في معناها سيطرة شخص على الآخر.
3. مصافحة الأصابع: في العادة تكون هذه المصافحة للنساء.
4. مصافحة سحق العظام: تتم من خلال الضغط على الأصابع وتسبب ألم.
5. المصافحة المتفوقة.
6. المصافحة الخاضعة.
7. المصافحة الدافعة.
8. المصافحة الساحبة.

معنى المصافحة ودلالتها، لقد جاء هذا الطرح بناءً على بحث الكثير من الأفراد الراغبين في التعرف على المعاني التي ترمز لها المصافحة بأشكالها المختلفة، بذلك نكون توصلنا إلى نهاية المقال.