فتشت جوال زوجي وزعل مني ! راقبت جوال زوجي وزعل مني ! فتحت جوال زوجي وزعل مني ! – مختصر

فتشت جوال زوجي وزعل مني ! راقبت جوال زوجي وزعل مني ! فتحت جوال زوجي وزعل مني !، تضع الزوجة نفسها في الكثير من المواقف المحرجة، ظناً منها بأنه بذلك تقوم بالمحافظة على بيتها وعلى زوجها، وعلى استقرار الحياة الزوجية، ولكنها على النقيض من ذلك تماماً، وأنها من خلال أفعالها تلك تسعى لتدمير حياتها الزوجية، بل وأنها تُعجّل من ختامها ونهايتها، حيث أن بعض السيدات يقلن فتشت جوال زوجي وزعل مني ! راقبت جوال زوجي وزعل مني ! فتحت جوال زوجي وزعل مني !، هو ما سنتطرق له في هذا المقال موضحين أضرار وسلبيات التفتيش في خصوصية الزوج.

أضرار ومخاطر التفتيش في جوال الزوج

الكثير من السيدات يسمح لأنفسهن اختراق خصوصية الزوج، ظناً منها أنها بذلك لها الحق أن تقوم بتلك الأفعال بأن تفتش في جوال زوجها، وأن تراقبه، وتفتحه وتفتش في مكالماته وصوره والدردشة وغيرها، فقد كان التجسس من الصفات التي نهى عنها الدين الإسلامي، وبين لنا أضرارها، فقد تدفع الغيرة السيدات لفعل تلك الأمور، وتنقاد خلف الشيطان الذي وسوس لها، ودفعها لتلك الأمور التي من شأنها أن تخلق قلة الثقة والفجوات بين الأزواج، لذا لكل زوجة فتشت جوال زوجها، وخلقت لنفسها المشكلات الزوجية والخلافات التي لا فائدة منها، أن تعتذر لزوجها، وتُعرب عن ندمها لإقدامها على تلك الفعلة، وأن تبين لزوجها أنها تثق به، وأن الغيرة عليه هي السبب في ذلك.

Comments

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *